اغتيالات مروعة نفذتها مجموعة الحشاشين التاريخية
أشهر اغتيالات الحشاشين
1- إغتيال (ريمون الثاني) كونت طرابلس
2- إغتيال (كونراد الأول) ملك القدس
3- إغتيال (مودود بن التونتكين) أمير الموصل
4- إغتيال الحاجب آق سنقر البرسقي
5- إغتيال الخليفة الفاطمي الآمر
6- إغتيال الخليفة العباسي المسترشد
7- إغتيال الخليفة العباسي الراشد
8- إغتيال الوزير نظام الملك أشهر وزراء السلاجقة
السلطان ملك شاه
نهضة السلاجقة
صراع السلاجقة مع الباطنيين
إغتيال الوزير نظام الملك أحد أشهر وزراء السلاجقة
ضرب حسن الصباح ضربته باغتيال الوزير نظام الملك نفسه في 16 ديسمبر 1092 (485 هـ)، في منطقة ساهنا في إقليم نهاوند، عن طريق فدائي (تسمية الباطنيين لمن يقوم بعمليات الاغتيال) متنكر في زى رجل صوفى، وكان حسن الصباح قد خطط لاغتيال نظام الملك بعناية، يقول المؤرخ رشيد الدين إن السيد حسن الصباح نصب شباكه وفخاخه لاصطياد هدف كبير مثل نظام الملك لكي يشتهر ويذيع صيته وهو من أرسى أسس الفدائية، وبعدما نجحت العملية قال حسن الصباح: " قتل هذا الشيطان هو بداية البركة ". اغتيال نظام الملك كان من أولى عمليات الاغتيال الكبرى التي قام بها الحشاشون (الباطنية)، وكانت بداية لسلسلة طويلة من الاغتيالات التي قاموا بها ضد ملوك وأمراء وقادة جيوش ورجال دين، استمرت حتى احتل هولاكو قلعة ألموت عام 1256 وقضى على فتنتهم بالشرق والتي استمرت حوالي القرنين من الزمان.
نهاية الحشاشين
الحشاشين في مصر
الحشاشين وثائقي
الصباح الحشاشين
زعيم الطائفة الباطنية
مؤسس الطائفة الباطنية
تاريخ ظهور الطائفة الباطنية
اعتبر السلاجقة حسن الصباح ألد اعدائهم خصوصا بعد اغتيال نظام الملك وزير السلطان ملكشاه، وفخر الملك ابنه، وزير السلطان سنجر، وفي سنة 1092 بدأ السلاجقة في مواجهة حسن الصباح عسكرياً، فبعث سلطانهم ملكشاه حملتين، واحدة على قلعة ألموت، والثانية على قهستان لكن ميليشيات حسن الصباح تصدت للسلاجقة وبمساعدة الاهالى المتعاطفين معهم في روبارد وقزوين فانسحبت القوات من قهستان بعد وفاة السلطان ملكشاه سنة 1092، واستمرت الصراعات المسلحة بين الإسماعيلية الباطنية والسلاجقة وتوسعت مناطق حسن الصباح وتمكن الفدائيون الباطنية من الاستيلاء على قلاع جديدة، لكن السلاجقة استطاعوا احتوائهم عام 500 هـ/1106 م عندما استولى السلطان محمد على قلعة شاه دز بالقرب من أصبهان وقتل عدد كبير منهم من ضمنهم ابن العطاش وولده، ولكن لم يتمكنوا من القضاء عليهم أو يستولوا على قلعة ألموت.
حسن الصباح
الصباح
الصباح حسن
الحسن الصباح
الإمبراطورية السلجوقية
السلطان سنجر السلجوقي
وفاته وأثره
توفى شيخ الجبل السيد حسن الصباح في 7 ربيع الثاني 518 هـ / 23 مايو 1124 في قلعة ألموت، وخلفه بزرك أميد (برزجميد)، وكلف ناس بشئون الدعوة والإدارة وقيادة القوات، وطلب منهم التعاون مع بعض حتى ظهور الإمام المستتر ويتولى شئون الطائفة الإسماعيلية النزارية، بعد وفاة حسن الصباح حكم النزارية سبع حكام كان أخرهم ركن الدين خورشاه بن علاء الدين.
الحسن بن الصباح
الصباح الحسن
تعرف على حسن الصباح ودولة الحشاشين
القضاء على فرقة الحشاشين نهائياً
ظلت قلعة ألموت قائمة كمركز للباطنية النزارية في إيران حتى اقتحمها المغول بقيادة هولاكو خان وقضوا عليهم في إيران سنة 1256، إلا انه تبقى عدداً قليلاً منهم، حتى أجهز عليهم المصريين في الشام بقيادة سلطان مصر الظاهر بيبرس وقضوا عليهم نهائياً مع المغول سنة 1273.
قصة مسلسل نهضة السلاجقة
قصة نهضة السلاجقة
الباطنية
الباطنيين
الباطنيه
فخ الباطنيين
الفرق الباطنية
أراء الغرب حول حسن الصباح
الغرب هم الذين اطلقوا اسم الحشاشون (بالإنجليزية: Hashshashin) على هذه الطائفة ومنها اتت الكلمة بالفرنسية (Assassin- قاتل) وتم اصدار نسخ من أفلام أجنبية و ألعاب شهيرة بإسمهم أساسنز كريد Assassin's Creed، كما كتب عنهم الرحالة الإيطالي ماركو بولو الذي ادعى زيارة قلعة آلموت، والقصص والروايات عن هذه الطائفة كثيرة عند الغرب حيث وصفت كيفية سيطرة الصباح على اتباعه باستخدام الحشيش وترغيبهم بجوائز وغنام لتنفيذ عملياتهم وإلى اخره.
اقوال حسن الصباح
قلعة ألموت
مسلسل نهضة السلاجقة العظمى
المصادر
الموسوعة الحرة ويكيبيديا
فيلم الحشاشين
جماعة الحشاشين
حسن الصباح زعيم الحشاشين
الحشاشين حسن الصباح
حسن الصباح الحشاشين
الحشاشيين
قلعة الحشاشين
فرقه الحشاشين
تاريخ الحشاشين
حقائق عن الحشاشين
لعبة عقيدة الحشاشين
الحشاشين في الاندلس
الحشاشين وصلاح الدين
الحشاشين الاسماعيلية
الحشاشين طارق السويدان
الحشاشين راغب السرجاني
الحشاشين عدنان ابراهيم
حسن الصباح طائفة الحشاشين